التربية الإيجابية للاطفال Can Be Fun For Anyone
التربية الإيجابية للاطفال Can Be Fun For Anyone
Blog Article
واثقين من أنفسهم ولديهم قدر صحي من تقدير و احترام الذات
وبدلاً من ذلك، فهم يلبّون بشكل استباقي الاحتياجات العاطفية لأطفالهم من خلال التفاعلات الإيجابية.
العناية بمقدمي الرعاية تذكر أن تربية طفل سعيد تبدأ بسعادة من يربّيه.
أولاً، يتعين على الوالدين التعامل مع الأطفال بكرامة واحترام. يعني هذا الاعتراف بأن الأطفال هم أفراد مستقلين لهم مشاعر وأفكار ورغبات خاصة بهم.
أبرز جهود السعودية في حماية النمر العربي (الخارجية السعودية)
وتقول نيلسن: "الطفل سيئ السلوك هو طفل ينقصه التشجيع"، فهناك عوامل أخرى تساعد في جعل شعور الطفل جيدا، مثل تقدير أفكاره وشكره على مجهوداته، واجتماعات الأسرة الدورية والاجتماعات الخاصة بالطفل التي تناقش ما يمر به الطفل ويشغل فكره".
تأكد من أن أطفالك يشعرون -ويتذكرون دائمًا- أنهم محبوبون.
حين نضفي الطابع الإنساني على أنفسنا كآباء ونظهر أمام أطفالنا كأشخاص عاديين نخطئ ونصيب ونعترف بذلك، يرتبطون بنا ويشعرون بقربنا منهم أكثر.
الاحترام المتبادل المبني على اللطف والحزم: فالأطفال يرتاحون أكثر في البيئة التي تحكمها قوانين ومبادئ واضحة يحترمها الجميع، ومن أهم مسببات الاحترام ثقافة الاعتذار من الأبوين عند الخطأ، وأهم ما يوضح هذا المبدأ كما تقول نيلسن هو مقولة: "أنا أحبك، ولكن لا"، وذلك ردًّا على رغبة الطفل في فعل تصرف غير مناسب.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن الآباء لا يعرفون حتى أنهم يفرقون بين أطفالهم. هذا شيء اختبروه في طفولتهم ومارسوه دون وعي على أطفالهم. نتيجة لذلك ، يتعلم أطفالهم نفس الشيء أيضًا.
بالاستعانة بالتواصل الإيجابي، يمكن للوالدين بناء علاقة ثقة مع أطفالهم.
هذا قد يتطلب من الآباء استكشاف الأزمات النموية التي قد تكون موجودة، مثل القلق من الانفصال أو تغييرات النمو الجسدي.
العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو نور الامارات أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، التربية الإيجابية للاطفال وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.
حملّهم مسؤولية عواقب مخالفة هذه القواعد بدلًا من معاقبتهم.